«أَهَمُّ أَسْبَابِ السَّعَادَةِ، حَسَبَ الشَّاعِرِ الرُّومَنْطِيقِي إِيلِيَا أَبِي مَاضِي، هِيَ القَنَاعَةُ بِالقَلِيلِ إِلَى إِدْرَاكِ الجَمَالِ وَاكْتِسَابُ القُدْرَةِ عَلَى تَذَوُّقِهِ». هَلْ تُشَاطِرُهُ الرَّأْيَ؟ أَمْ تُخَالِفَهُ إِيَّاهُ؟ حَلَّلْ مَنْهُومَكَ الخاص لِلسَّعَادَةِ في فَقْرَةٍ لا تَتَجَاوَزُ خمسَةَ عَشَرَ [15] سَطْرا: (6ن)