Website Statistics تخيل انك صادفت جنيا في حالة يرثى لها فاخدت بيده واحسنت اليه وصحبته الى منزلك لكن الجني لما تحسنت حالته قلب ظهر المجن ونقم عليكاكتب حكايتك معه واضعة لها نهاية سا

تخيل انك صادفت جنيا في حالة يرثى لها ،فاخدت بيده واحسنت اليه ،وصحبته الى منزلك لكن الجني لما تحسنت حالته قلب ظهر المجن ونقم عليك،اكتب حكايتك معه واضعة لها نهاية سارة​

Répondre :

Réponse:

في يوم من الأيام، صادفتُ جنيًا يبدو في حالة يرثى لها، كان يبكي بلا توقف ويعاني من آلام غامضة. لم أتردد في مد يدي له ومساعدته. أخذتُه بيدي ووجهته نحو منزلي، حيث قدمت له الرعاية والعناية اللازمة.

بالتدريج، بدأت حالة الجني تتحسن، ابتسمت عندما رأيته يستعيد لون وجهه ويستعيد قوته. لكن، عندما اعتقدت أن كل شيء على ما يرام، تحولت ملامح وجهه فجأة. ظهرت عليه ملامح الغضب والانتقام.

بينما كنت مذهولًا، بدأ الجني يتحدث بصوت هائج ويوبخني على مساعدته، مُلامحه الغاضبة كانت تزيد من ارتباكي. ومع ذلك، لم أفقد الأمل، فقدمت له سماعة الاستماع والتحدث وطلبت أن يفسح لي المجال لأفهم ما هو السبب وراء هذا الغضب المفاجئ.

بعدما عبر الجني عن غضبه وتوتره من تجاربه السابقة مع البشر، وتأكيده على أنه لم يعتاد على الرعاية والعناية التي قدمتها له، بدأت تبدو علامات الاستياء تتلاشى تدريجياً. ومع مرور الوقت، بدأت تتحسن العلاقة بيننا، وأصبح لدينا تفاهم أعمق.

في النهاية، أصبح الجني صديقي المقرب، وعلمت منه الكثير عن عالمه وعن القيمة الحقيقية للتسامح والتعاون. وبهذا، وجدت النهاية السارة التي تستحقها هذه الحكاية، حيث عاش الجني وأنا بسعادة وسلام في عالم يعج بالتفاهم والمحبة.

D'autres questions