Website Statistics عم التصحر منطقة معينة ولم تبق إلا شجرة وحيدة تقاومه تخيل حكاية عجيبة على لسان هذه الشجرة تتحدث عن مسؤولية الإنسان عن التصحر مستثمرا ما تعرفه في مهارة تخيل حكاية

عم التصحر منطقة معينة ولم تبق إلا شجرة وحيدة تقاومه . تخيل حكاية عجيبة على لسان هذه الشجرة ،تتحدث عن مسؤولية الإنسان عن التصحر، مستثمرا ما تعرفه في مهارة تخيل حكاية عجيبة .


Répondre :

fozi99

Réponse:

كانت هناك شجرة وحيدة في وسط صحراء قاحلة، تتحدى الزمن والجفاف. اعتادت أن تكون جزءاً من غابة خضراء تعج بالحياة، حيث كانت الطيور تغني فوق أغصانها والحيوانات تستظل بظلها.

روت الشجرة بحزن: "كان الإنسان يأتي يومًا بعد يوم، يقطع الأشجار ويبني المنازل والمصانع دون تفكير في العواقب. مع كل شجرة تُقطع، كانت الأرض تفقد جزءاً من روحها. بدأت الأمطار تقل، والتربة تجف وتتشقق. حاولت الصمود، لكن الجفاف كان قوياً. رأيت أشجار أصدقائي تموت واحدة تلو الأخرى."

"لكنني لم أفقد الأمل. أعلم أن الإنسان يمكنه التعلم من أخطائه. إذا بدأ يزرع الأشجار ويحترم الطبيعة، يمكن أن تعود الحياة إلى هذه الأرض مرة أخرى. أنا هنا لأروي لكم قصتي، كدعوة للعمل. دعونا نزرع من جديد، ونعيد الحياة إلى الأرض. فالأمل لا يزال موجودًا في قلب كل شجرة، وفي قلب كل إنسان يؤمن بقدرة الطبيعة على التعافي."

D'autres questions